إدارات مدرسية توقف توزيعات الطعام داخل الفصول بسبب «الحساسية»
أبلغت إدارات طالبة وطالبة بوقف أي توزيعات للطعام والحلوى داخل المدرسة، ومصادرها وعادتها مع الطالب إلى المنزل، وذلك بسبب تحسس بعض الطلاب وتضررهم منها. إنها ذوو طلبة لـ«الإمارات اليوم» ممثلة لتسجل حضوراً من الإدارات المدرسية، حيث بقرارها عدم التسبب بأي شكل من الأشكال في توزيعات داخل المدرسة، وذلك منطلق حرصها على صحة سيئة الأبناء، مشيدين بهذا الإجراء، ونتيجة لذلك عرفوا من الأطفال يتحسسون منها، وقد تعود عليهم بالضرر .
وتفصيلاً، استهدفت إدارات مدرسية حاضرات المشاهير الطلبة، «الإمارات اليوم» على نسخة منها، بما فيها أنه «منطلق حرصنا على صحة سيئة سيئة أبنائنا الطلبة والطالبات، بسبب تحسّس بعض الطلبة من بعض المأكولات، وبالتالي لن ينتهي بأية توزيعات داخل المدرسة، وسيقرر مصادرها وعادتها مع الطالب إلى منزله».
وقال ولي أمر طالبين، محمد السيد، إن مدرسة أبنائه توجهت إلى حظر التوزيعات، ونظرا لأن عددا من الطلاب يتعرفون منها، توصل إلى أن بعض الطلاب يُحضرون معها مأكولات بمنتجات غير الأطفال الصغار.
بما فيهم ولية أمر، سهاد عمر، أنها دخلت رسمياً من إدارة المدرسة بينهم بإيقاف فصول الطعام، وتفيد بأن الأطفال يأكلون ما يقدمونه من الحلوى دون معرفة بأي منها يعتبر كافياً أو غير مناسب لصحتهم، مشيدة بهذا الاختلاف، لاسيما أن طفلاً يعاني من مرض ما الرسالة بسبب المأساة والقوليات، يكتسب العام الماضي الجسمية بكمية كبيرة دون معرفة منه فانتشرت الصغيرة في أماكن مختلفة.
من جانبها، بما في ذلك مروة ابراهيم، ولأمر أمر، أهمية تفعيل دور العيادات المدرسية وتحديد ما يتعلق بالأطفال الصغار، وخاصة لا يظهر التعبير أو معرفة طبيعة الطفل، وبالتالي فإن دور العيادة المدرسية ضرورة معرفة تفاصيل الملف الطبي لاستخدام الأطفال ومتابعتهم بشكل دقيق حتى تسنى لها رعايتهم ممكن.
، شدد استشاري طب دور الأسرة، الدكتور عادل سجواني، أن تتطور من الأمور الفردية التي لا يمكن جمعها للجميع، وبالتالي فإن تحسس الطلاب هو أمر قليل وليس شائعاً، ولكنه يحدث لبعض الطلاب والأشخاص سواء الصغار أو الكبار، ولا يمكن لشخص واحد أن يتم من خلال الفحوص عادي ولكن من خلال التجربة.
وقال سجواني لـ«الإمارات اليوم»: «هناك فحوصات للحساسيات المتنوعة، لكن لا تغطي جميع أنواع المحسسات في أرض الأرض، ومن هنا ينصح بتعيين كل طالب طعامه معه، لكن في الوقت الحالي فإن الأمور الاجتماعية والعزائم مهمة في مجتمعنا، ومن ثم إلى ذلك من الضروري عمل الكوكب بين التمتع بصحة الطلبة وعدم منعهم من التكاثر في المناسبات الاجتماعية».
وتابع: «على الإدارات المدرسية أيضًا يسجل أي طالب معروف من خلال العيادات المدرسية، وتتم متابعته من أجل ذلك بالإضافة إلى القضاء على الوالدية، ومتابعته حاله من خلال أي تغيُّر من فطورها، لكن في العموم يجب أن يشجع الطلاب على المعرفة الاجتماعية في ما بينهم. ».
تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.