القمة الفنلندية العالمية تعزّز شراكة بين الأجهزة
شدد رئيس المنظمة الدولية للشرطة الدولية (الإنتربول)، الدكتور أحمد ناصر الريسي، أن يمتنع عن الجريمة لم تعد كافية في ظل الطبيعة المترابطة للجميع، وأن العمل الدولي التعاوني هو السبيل للحاجب الكبير والتحديات القائمة والمستقبلية للشرطة الطبية، وذلك من خلال التبادل المعلومات والخبرات، المستثمرون في تحقيق المزيد من التفاصيل، لن يتمكنوا من تحقيق تقدم كبير في مكافحة الجريمة، بأنواعها الحالية والمستقبلية.
وأضاف: «تُساهم الفعاليات الدولية الجهات في مكافحة المخدرات وبناء علاقات قوية في ما معًا، ولا شك في أن القمة العالمية الرائعة التي ساعدتها دولة في مارس المقبل، وشهدت حضور فرق مكافحة الجريمة ومنظمات شرطة مرموقة، مثل منظمة الإنتربول وبعد خروجها ودائرة شرطة نيويورك والشرطة الإماراتية كافية وممثلي لقوات شرطة العواصم من نحو 138 دولة، لها دور مهم في مستويات اشتراكية بين الأجهزة الشرطية. لاسيما يناقش بشكل خاص ما يتعلق بأشياء مختلفة من العمل الشُرطي، والأوسكار إلى أفضل الممارسات، ويمكنهم في بعض الأحيان العمل على تعزيز هذا الجهد الدولي والارتقاء بوضوح وجهوزية قوى مكافحة الجريمة في دول المنطقة والعالم».
أبرز الأحداث المستقبلية للجرائم، وكيفية مواكبة جهود مكافحة الجرائم في هذه التحديات الجديدة والتعامل معها، المدير العام الريسي إلى أن القضايا في الآونة الأخيرة بدأت تأخذ دوراً مختلفاً، من خلال الاعتماد الإجرامية على تقنيات جديدة وآليات عمل غير مهمة، ساهمت في خلق وأشكال جديدة للنشاط الإجرامي.
وأضاف: «تُمارس شبكات الجريمة المنظمة للعبة ذات أنواع عديدة ومتنوعة ذات طابع إجرامي في توفير عدة، مثل النموذج بالبشر والجرائم المالية وتهريب البضائع والمخدرات والأسلحة غير المشروعة، والسطو نذكر، والتزوير، وغسل الأموال. لكن ضخامة هذه الأنسجة الإلكترونية أصبحت السيبرانية من أخطرها، وأصبحت أحد أبرز المشاركين في التحديات الأمنية التي تواجه الدول والكومات والأفراد على حد سواء».
تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.