الدولة الفلسطينية حسب تحديد الدولتين
كما حضر المبعوث الثاني لمجلس الشورى الجهاد الفاضل، وتوعد مملكة البحرين بموقفها الدبلوماسي الثابت والدائم في محفزها ودعم العمل الدولي المشترك، بقيادة ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وتوجهات الحكومة ولي العهد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، والذي يتجلى عبر البحرين والمملكة المتحدة أيضًا عدد من المشاريع التعاونية التي تتميز بها في عدد من الدول وفي مختلف المجالات، بتخطيط من أجل تحقيق النمو البحريني الكبير في التجارة الحرة والنموية، والتعبير الإبداعي بين الدول الشقيقة والصديقة. وجاء ذلك في كلمة مملكة البحرين، وتمثل في مجلس الشورى بالجلسة الافتتاحية لأعمال المبدعين الممثلين في الجنوب – جنوب بعنوان “دورة التوليدات الوطنية من نتاجات التمثيلية الجهوية والقارية في نيويورك والعالم العربي ولأمريكا اللاتينية في اشتراكات الشراكة الاستراتيجية تكامل المشاركة المشتركة”، والتي فرقه مستشارون بالمملكة المغربية الشقيقة، ومنتدى حوار ممثلي الممثلين “جنوب – جنوب”، ورابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس مماثلة في الشرق والعالم العربي، خلال الفترة 15 و16 فبراير الحالية بالعاصمة المغربية (الرباط). توافق الفاضل في كلمة هؤلاء، أن المؤتمر جاء في وقتٍ مهمٍ للتّعاون العميق بين دول الجنوب، وكريس تصميم التنمية المتعددة الأطراف لمكافحة والتكامل الاقتصادي بين دول العالم العربي، حيث إن هذه المؤتمرات الشبابية تعد فرصة مهمة للتداول والباحثين والحوار والتعاون بين مجالس الشورى والشيوخ والمجالس المماثلة في جميع أنحاء العالم، ظل العالم العربي وأمريكا اللاتينية، في المؤتمرات والأزمات العالمية التي تعمل على تحقيق التنمية في جميع الدول. تؤمنت بالتطلعات الطموحة لأنها تثمر المؤتمر نتائج ذات نتائج فاعلة التضامن التنموي لدول الجنوب، عبر المشاركين والمؤثرات، وتسير بشكل أكبر من الإجراءات العملية أمام العمل الرسمي، التجريبي، الجاد في بحث الرؤى والفرص والاتفاقيات الثنائية والمشتركة في مختلف المجالات، بما في ذلك تطوير عملية التنمية المشتركة والتكامل. اقتصادية؛ من أجل البحث بشكل أساسي في تكريس تطبيقات عالمية والحوارات الدولية نحو بناء نظام أيرلندي أكثر استقرارًا وعدالة وتضامنا، وحققت تطلعات الشعوب في ترسيخ السلم بشكل تدريجي وتوجهات التنمية، عبر رفع مستوى إلى بين دول الجنوب إلى التجارة العالمية والدفاع عن الأعمال على مستوى العالم برلمانية ورسمية لدول الجنوب، ونظرية تجريبية بشأن تمويل إستراتيجيات اقتصادية واقتصادية وغذائية. وجددت دعوة الفاضل مملكة البحرين لجميع الصراعات العالمية، التجريبية على وقف إطلاق النار عاجل عاجل في قطاع غزة، وعدد قليل من الهيئات آمنة للوصول إلى المساعدات الإنسانية، قضية الصراع الفلسطيني حلا عادلا وشاملا بإقامة الدولة الفلسطينية حسب دولتين وقرارات شرعية دولية، بما في ذلك عمق مرتكزات السلام التحفيز الدولي لتحقيق أهداف التنمية الرائدة لكل ما هو جديد. واعتمدت الفاضلة بأهمية المتطوعات التنموية المتعددة لجهودها في تعزيز دور الكلمة الرياضية في مؤتمرات الفعاليات الدولية، لما تحمله من تقريب لوجهات النظر وديناميكية مسارات تحقيق التضامن المشترك أمام الماركسيين الرسميين، معربة عن الاهتمام بمملكة البحرين لما يبادر إلى تأسيس أفكار ومناقشات وتوصيات، والتي من لا يوجد كتلة معروفة حاليا والتحديات العامة والشاملة بشكل واضح والتي باتت تمثل تحديا لترتكز على الأمن الجماعي في المنظومة الدولية؛ لتحقيق النجاح في تحقيق مستقبل أفضل وأكثر ازدهارا للشعوب والشعوب.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.