جريدة البلاد | أطباق ومشروبات تقليدية.. جزء لا يتجزأ من رمضان
ترتبط شهر رمضان بشهر رمضان وترتبط معًا بالعدد المميز من الطعام اللذيذ في البحرين، خلال فترة طويلة، كمكافأة للاحتفال بالصيام.
بما في ذلك “الثريد الخبز”، مكونات خاصة من اللحوم والتوابل التقليدية والتوابل العربية، الكاتب الرئيسي في شهر البحرين النموذجي، وهي وجبة كاملة من بالكربوهيدرات والألياف والبروتينات والنشويات، بما يتناسب مع المفضل في المنطقة أيضا.
والثريد من أشهر الأكلات المعروفة منذ القدم، ففي الجاهلية كانت الخبز النساء يق طعن إلى قطع صغيرة ثم يطبخن اللحوم، ويأخذن مرقه ليضفنه إلى، وهو أيضاً من الأكلات التي كان العرب يقدمونها للضيوف تقليديا كوجبة، ووسيلة يتبرعون بها.
والثريد طبق عربي عمره قرون، وهو شائع في جميع الدول العربية، ولكن الاختلاف في الأسماء يدل على ذلك.
وما زالت الأكلات الشعبية لها مكانة مميزة في المملكة مثل “المضروبة” و “المعوقة” للقطريين، بحيث تحرص الأسر البحرينية في كل رمضان على تقديمها في المناسبات العامة وفرصة إلى جانب شهر رمضان، وتشكل هذه التخفيضات المتنوعة منها بنكهاة الدولية من الدول المجاورة أو الهند. ، أساس مائدة بشهر رمضان.
ثم هناك بالطبع طبق الهريس اللذيذ، والباب والمقبلات، وتشمل ما هي الآبار الرئيسية للأسرة الأرز الذي هو سيد الموائد الدائمة، مع اختيارات متنوعة منه، مثل البرياني والمجبوس والمندي والغوزي، إضافة للمشروبات المختلفة والأصناف المتنوعة. وهو جزء من استراحة الصيام أثناء شهر رمضان.
وتشمل المشروبات الرمضانية المفضلة في البلاد، الخنفروش، والساغو، والحلوى البحرينية، والزلابية، والكنافة، والقيمات، وغيرها، مع عدم وجود الإكثار منها.
وتشتمل هذه التخفيضات على عصير الفاكهة التقليدي في الجسم، وتجديد الجسم مع جميع الأطعمة الغذائية الأساسية.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.