“البحرين لتسهيلات التسعين” حصدت خسارة 30.8 مليون دينار دينار بحريني 2023
آسر شركة البحرين لتسهيلات ش.م.برمز التداول (BCFC) لنتائجها المالية الجديدة الثلاثة المنتهية في 31 ديسمبر 2023 ولسنة كاملة انتهت في 31 ديسمبر 2023. الأشهر الثلاثة سجلت المجموعة الصافية بالكامل 19 مليون دينار بحريني مقابل صافي الربح خلال فترة نفسها ومن العام الماضي وصل إلى 36 ألف دينار بحريني. فازت بـ 94 فلسًا من الأهداف الرئيسية لتخفيضات الخسارة مقارنة بربح الدفاع 0.18 فلس خلال الفترة من العام الماضي. كما سجلت المجموعة إجمالي إجمالي شامل بلغ 19.8 مليون دينار بحريني مقارنة بدخل إجمالي شامل دفاع 0.1 مليون دينار بحريني خلال الفترة من العام الماضي، وعزى ذلك في الأساس إلى الراحة التي تم تسجيلها بشكل محدود. أما بالنسبة للمجموعة فقد ساهمت في تشكيل صافي دخل من الفوائد التي بلغت 2.7 مليون دينار، بانخفاض إجمالي 23% عن نفس الفترة من السنة التي بلغت 3.5 مليون دينار، فضلًا عن زيادة صافي المخصصات المختلف والائتمانية التي احتسبتها خلال الفترة الحالية والتي ويتوقع أن يصل إجماليها إلى 20.4 مليون دينار، والتي تجاوزت 518% من إجمالي الفترة منذ العام الماضي والتي بلغت 3.3 مليون دينار. وبنسبة إجمالي الدخل التشغيلي فقد حققت المجموعة 5.5 مليون دينار، وهي أقل بنسبة 18% عن نفس الفترة من السنة التي بلغت 6.7 مليون دينار. أهداف السنة الكاملة للمجموعة خلال السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2023 خسارة صافية إجمالية 30.8 مليون دينار بحريني مقابل صافي الأرباح خلال الفترة من كل عام حتى الآن والتي بلغت 3.7 مليون دينار بحريني، مما أدى إلى إختيار الأهداف الأساسية والمخفضة لخسارة 153 فلسًا مقابل الاشتراك في 18 فلسا في السنة الماضية. كما سجلت المجموعة إجمالي إجمالي شامل 31.8 مليون دينار مقارنة بإجمالي الدخل شامل 8 ملايين دينار في السنة الماضية، وببساطة، إلى الخسارة الصافية التي تم تسجيلها خلال السنة الحالية. تأثرت هذه المجموعة من مجموع الدخل الصافي من الفوائد التي بلغت 10.6 مليون دينار، بانخفاض حتى 38% عن السنة الماضية التي بلغت 17.2 مليون دينار فضلت عن زيادة صافي المخصصات وسائر الائتمانيات التي تم اكتمالها خلال السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2023 والتي بلغت 36 مليون دينار أردني، والتي بلغت أعلى من 271% منذ العام الماضي والتي بلغت 9.7 مليون دينار. كما حققت المجموعة عائدات فعلية إجمالية بلغت 22.8 مليون دينار وهي أقل بنسبة 22% عن السنة الماضية والتي بلغت 29.4 مليون دينار. ونجحت جهودها في 31 ديسمبر 2023 في الحصول على مبلغ وقدره 101.6 مليون دينار، وهي أقل بواقع 26% من تلك المبالغ في 31 ديسمبر 2022 والتي وصلت إلى 137.6 مليون دينار. كما بلغ مجموع أصول المجموعة في 31 ديسمبر 2023 مبلغا وقدره 219.9 مليون دينار، بانخفاض الدفاع 26% مقارنة بمبلغ 298.5 دينار في 31 ديسمبر 2022، في حين بلغ إجمالي مطلوبات المجموعة 118.2 مليون دينار في 31 ديسمبر 2023، بانخفاض بلغ 26% عن تلك المفارقة 31 ديسمبر 2022 والتي وصلت إلى 160.8 مليون دينار بحريني. ويعزى العمل في إجمالي الطلبات بشكل رئيسي إلى سداد القروض الممنوحة ودعم المبالغ البالغة 84 مليون دينار والذي تم تسديدها جزئيًا لتغطية الفائض الذي يمكن تحمله. وتتمتع المجموعة بسيولة نقدية وروافع غذائية صحية بنسبة 1.2. وتحتاج المجموعة إلى رؤية أفضل لتأثيرات الوباء “كوفيد 19” على شريحة من العملاء في محفظتها بعد تصميم برنامج الأقساط الذي خططه مصرف البحرين المركزي خلال فترة الجائحة. إلا أنه على الرغم من تنفيذ العديد من العملاء المتأثرين، فإن جزء من العملاء الذين وقعوا على توقيعهم يشتركون في ذلك ويفرقونها من ذلك، حيث أنها حسابات ذات أداء دون المستوى خلال العام 2023. وقد أديت الابتكار إعادة تصنيف هذه العلامات لتحقيق أهداف أقل، وسرعان ما تصبح المحفظة القروض الصافية مقارنة بالسنة الحالية إلى جانب انخفاض نسبة الائتمان المحتسبة خلال العام 2023. فضلًا عن ذلك، ونتيجةً لذلك، حرصت على التأكد من الفوائد العالمية، فقد شهدت الفوائد التي سجلتها المجموعة في العام 2023 مقارنةً بالمحتسبة في العام 2022. وفي هذا الإطار ، قرر عبد الرحمن بن يوسف فخرو، رئيس مجلس إدارة شركة البحرين للتسهيلات ش.م.ب عن ارتياحه للإجراءات الاحترازية التي شاركها المجموعة في التحديات التي تبلورت في مواجهة الأخير، معربًا عن ثقته في المجموعة بالتضامن مجددًا مستفيدة من مركزها قوي بما فيه الكفاية، وأن شاركت بحضورها الريادي في مختلف الأيام التي تنشط فيها المجموعة، وتواصلنا في متابعة تحقيق الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين. فخرو أن “شركة البحرين لتسهيلات سوف تستمر في الدعم من قاعدة مساعد من ما يكفي ومالي قوي، مما يسمح بمواصلة تحقيق الحرية والأهداف المرسومة”. ومن جانب عبدالله بو إخوان، الرئيس التنفيذي لشركة البحرين لتسهيلات ش.م.ب “قامت المجموعة بالعديد من الإجراءات التي ستساعدها على المضي قدماً نحو مرحلة جديدة غير مثقلة بالتحديات الموروثة من أسباب سابقة مثل أزمة الكورونا الأخرى. نركز على تقديم عملاء تجربة مميزة، التعاون مع شركات الاتصالات، والخدمات الداخلية، والحلول في مجموعة شتوية مختلفة، بالتوازي مع إطار التعاون والمجموعة الرقمية المتعددة”. وتعتبر بوهام أن “المجموعة تعتبرها، مستلهمة الدعم من مجلسنا وفريقها الإداري المتميز بالكفاءات، في مواصلة رسالتها ومها لخدمة العملاء الكرام، واستناداً إلى قيم الشمولية المالية وقيمة مضافة لمساهميها”.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.