جائزة رئيس COP28 ينال القيادة من سيرا أسبوعيا للنار
وأكد وزير الصناعة المتقدمة والتكنولوجيا، رئيس المؤتمر COP28، الدكتور أحمد سلطان الجابر، أنه تماشياً مع رؤية القيادة في دولة ما، حرص رئاسة COP28 على تعزيز جهود خفض الانبعاثات بشكل مختلف لإنجاز عمل مناخي فعال في ضمان الطاقة الآمنة بالتزامن مع دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الإمارات. للجميع.
وجاء ذلك بمناسبة تكريم ماليه خلال أسبوع “سيرا” لأجله كشخصية قيادية في مجال القوة العالمية، حيث تلقَّى “جائزة القيادة من أسبوع سيرا للقوة لحشد إجماع عالمي على بناء قوة مستقبلية” تقديراً لجهوده وتأثيرها تختلف في التخطيط العملي توفيق الآراء على “اتفاق الإمارات” القصة التي تم إنجازها بشكل حاسم في العمل السياسي السياسي المتعدد الأطراف، حيث وضع مساراً واضحاً على إمكانية تحقيق الهدف 1.5 درجة مئوية، وتحويل التعهدات إلى نتائج ملموسة، وتنفيذ التدابير اللازمة على مستوى العالم.
وقال مواليه في كلمته التي ألقاها خلال تقديمها عن بعد في فعاليات أسبوع سيرا: “نيابة عن مخطط دولة الإمارات وشعبها، يسرّوني أوافق على هذه الجائزة التي تأتي تقديراً لـ ‘اتفاق الإمارات’ القصة”.
جاء متاليه أن الدعم الذي قدمه الرشيدة، تخصص على احتواء الجميع وروح شراكة خلال COP28، تم التركيز عليه بشكل وثيق إلى “الاتفاق”، والذي قدَّم سلسلة من الليبراليين الجدد في العمل المناخي، بما في ذلك بما يشمل كل ما تم تأكيده لأول مرة الإمارات على تحقيق انتقال مُنظَّم ومسؤول وعادل ومنطقي إلى وجود طاقة خالية من الوقود الأصلي الذي لا يتمتع بكثافة انبعاثاته، ملتزم بأهداف محددة تماماً حتى القدرة على الحصول على مصادر طاقة عالمية ثلاث مرات، ومتعددة الطاقة بحلول عام 2030.
أشار صغير ماليه إلى أن “اتفاق الإمارات” بدأ، على الرغم من الخلافات والخلافات العالمية، في توحيد الجهود كافة لتقدم متوسس ويست الاختلاف في مجال العمل المناخي، وتغليب المشتركين على التعاون الذاتي من أجل تحقيق إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة كوكب الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية، حيث تغلبت على العمل التمييزي المتعدد على الخلافات الجيوسياسية لينتج عن ذلك عدم إنجاز إنجاز كبير ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة.
وأشاد ماليه بروح الإنجازات والتفاؤل التي ألهمتها دولة الإمارات في COP28، من خلال توحيد جهود مختلف الممثلين للمساهمين في تحقيق النتائج المنشودة، من السجائر الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والقيادات الدينية وممثلي الشباب والشعوب الأصلية.
وأضاف معاليه أن الشمول كان سبباً أساسياً في نجاح COP28 الذي حرصت على رئاسته على احتواء الجميع باستثناء مشاركة كافة والمعنيين في الدنماركية والترحيب بمساهمتهم في الحلول المطلوبة، بما في ذلك جميع ذلك العصر الصناعي، وخاصةً قطاع النفط والغاز.
وتسلم معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر الفائز من دانييل يرغين، نائب رئيس مجلس إدارة شركة ستاندرد أند بورز غلوبال للعمل في مؤتمر أسبوع “سيرا” للطاقة، والذي قال: ” لقد وضع ‘اتفاق الإمارات’ الذي تم التعاقد معه في دبي مسارات المحاكم الجنائية بين ترامب والقطاعات الصناعية للتوصل إلى تاريخ الطاقة العالمية.
يأتي معالي الدكتور سلطان الجابر على كامل الشمول واحتواء ومشاركة الجميع كأساس الأربعة الحلول المناخية المطلوبة. ولم يكن من السهل تنفيذ ذلك، وبعد نجاح ماليه في هذه المهمة، تم تدشين مرحلة جديدة من العمل الثقافي وبحثاً جديداً لمؤتمرات بحثية في المستقبل”.
منذ السنوات العشر الماضية، قام أسبوع “سيرا” للطاقة الذي ينظمه شركة ستاندرد أند بورز غلوبال بتكريم عدد من المتفوقين العالميين المتميزين رئاستهم الفراملة وجهودهم ذات التأثير على المستوى، وهم معالي ناريندرا مودي، رئيس وزراء الهند، ومعالي جاستن ترودو، رئيس وزراء كندا، وفخامة إنريكي بينيا نيتو، الرئيس السابق للمكسيك.
وجدد ملاليه مطالبة بأهمية القدرات وموارد قطاع النفط والغاز في التعاون مع كافة الحلول لمواجهة تحديات تغير المناخ، واستذكر دعوته خلال أسبوع استدعاء النفط العام الماضي، لقطاع النفط والغاز، إلى تعزيز وتعزيز المزيد من الإجراءات بشكل أسرع لخفض الانبعاثات الكربونية، ويدعم الوصول إلى الحياد المناخي بالكامل.
وقد أبرز أن رئاسة COP28 أطلقت من خلال مؤتمر “ميثاق COP28 لخفض انبعاثات غاز الميثان” والذي يُلزِم الدول الموقّعة على الميثاق باتباع مجموعة من التدابير في عملياتها التشغيلية للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050 أو قبله، وإزالة انبعاثات غاز الميثان، ووقف عمليات حرق بحلول عام 2030، واستمرارًا في اتباع أفضل الممارسات العالمية في خفض الانبعاثات.
ووقعت على الميثاق حتى الآن 52 شركة تمثل نحو 40% من إنتاج النفط العالمي. وتمثل شركات النفط الوطنية أكثر من 60% من الموقِّعين لتمثل أكبر عدد من شركات النفط الوطنية تلتزم بمبادرة خفض الانبعاثات، وتتميز بالنسب المتبقية من الشركات الدولية.
وأشاد معاليه بالالتزام الذي أظهره قطاع النفط والغاز COP28 في دبي حيث أنه جزء أساسي وضروري من الحل يستحق أن يقوم بالفعل بدور ريادي في إيجاد الحلول المطلوبة، كما رحب بالتقارير تقدم عن قرب اشتراك “مؤسسة شرق ليبيا الوطنية” التي تمثل 3.8 من إنتاج النفط العالمي إلى “ميثاق خفض انبعاثات قطاع النفط من الغاز” لرفع نسبة الشركات الملتزمة بالميثاق إلى النفط نحو 44% من إنتاج المنظمات العالمية التي لم تنضم بعد للميثاق للتوقيع.
دفع ماليه على ضرورة حث جميع الفئات المجتمعية، لجميع كافّة الدول مساهمين محددين وطنياً أعلى متطلباتها على مستوى الاقتصاد، من أجل تحقيق الحاجة العالمية فيما يتعلق بالمناخ البيئي، والسكان إلى أن خريطة الطريق التي تعتمد “اتفاق” على تبنّي سياسات الإمارات الذكية لتسويق التكنولوجيا الحديثة، توفير التمويل الكافي لتفعيل هذه المبادرة، والحرص على زيادة حجم التمويل وحشد الموارد اللازمة لتحسينه بصورة واضحة وبتكلفة معقولة من أجل رئاسة مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين.
وأضاف ماليه أن الحاجة إلى توفير التمويل لجميع المستويات وحتى زيادة القدرة على تخصيص مصادر الطاقة الجديدة ثلاث مرات حتى عام 2030 وعدم ترك دول الجنوب العالمية خلف الرَكب، وضوح أهمية الثقة من بارزيات الواعدة والتقدم والذكاء الصناعي والحلول لتحقيق حركة رقمية فعالة في العمل الطاقة.
واعتباره أول رئيس تنفيذي يتولى مهمة مؤتمر المتطوع، وانطلاقاً من خبرته الاقتصادية، وشدد معالي الدكتور سلطان الجابر على أن الانتقال إلى قطاع الطاقة يتيح فرصاً اقتصادية ومناخية كبيرة، كما أوضح أن هذا المغامر وكبير لا يجب أن يكون الاستهانة بها، وستستغرق وقتاً كما ستتحقق بسرعات مختلفة حسب اختلاف الأماكن والظروف، تختلف إلى ضخامة الطاقة الحالية التي يستخدمها الرياضيون العالميون لاستبدالها حيث يتم استهلاك أكثر من 260 مليون قرص مكافئ من النفط والغاز والفحم يوميا، ومن المؤكد أن تباين الطاقة يعتمد على تباين الطاقة إلى جانب الاستدامة في كل خطوة من هذه الطريق.
لسبب ما، هناك فرصة كبيرة لنجاح هذه المهمة الكبيرة مما يتطلب مشاركة قطاع النفط والغاز بشكل فعال، لما لديه من خبرات هندسية وقدرات بشرية تكنولوجيا وموارد غير قادرة على مواجهة تحديات واضحة تغير المناخ ومسار لنمو خالٍ من الانبعاثات، وقال للحضور: ” ” لقد وضعت “”اتفاق الإمارات” خريطة طريق تحديد إنجاز هذه المهمة، وعلينا توحيد جهودنا للجميع بنوده ومنها النتائج المنشودة، والتعامل مع هذه المهمة بذهنية ويأتي العمل إلى المناخي العام وفرصة حقيقية للنمو الاقتصادي الشامل المستدام”.
تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.