4 مشاريع ذكية لمراقبة جودة الهواء في أبوظبي
توفر بيئة البيئة في أبوظبي، أن توفر قاعدة أساسية من أهم استراتيجياتها، حيث توجد دائماً لتنفيذ حلول وتقنيات تطوير جودة الهواء في أبوظبي وبيئة آمنة وموثوقة، تعتمد على مراقبةها وإدارة أربعة مشاريع ذكية ومتطورة، تضمن العديد من الشركاء الهادفة إلى جودة الهواء عيناتها، أهم التحديات ومصادر الاجرام، وطرح حلول بسيطة للتقليل من تلك الملوّثات، حتى وصل فاعلها.
وتتنوع المشروعات الأربعة بين شبكة جودة الهواء، جماعى الحصار لا سيما أعضاء مداخن الصناعية الرئيسة، وشبكة مراقبة الروائح المزعجة، إضافة إلى أول برج لتنقية الهواء في المنطقة.
مراقبة جودة الهواء
وتفصيلاً، ذكرت هيئة البيئة في أبوظبي – في تقريرها لفترة الخاصة بإنجازات 2023، التي حصلت على «الإمارات اليوم» على نسخة منه – أنها ترصد حالة جودة الهواء في أبوظبي، من خلال شبكة واسعة من محطات الرصد والمراقبة التي تعد واحدة أشمل شبكات مراقبة جودة متوسط الهواء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشكل دوري، كما تعد شبكة كاملة تعمل باللمس على مراقبة جودة الهواء باستمرار، وحساب البيانات المرصودة كل دقيقة.
تأكد من الهيئة في تقريرها، أن شبكة ضمان 20 محطة: ثمان في أبوظبي، وثمانية في العين، وأربع في الظفرة، إضافة إلى محطتين متحركتين، فيما يتعلق بكل محطة 17 جهاز مراقبة وجهاز استشعار، وينتج عن ذلك إعداد 69 تقريراً كل عام، وتوصل إلى لقد حصلت على شهادة «الآيزو» الخبيرة المكملة لشبكة مراقبة جودة الهواء.
الكربون مداخن
أسرعت الهيئة إلى نظام الاتصال الفعال لا إبداعات مداخن المبدعة الصناعية الرئيسة، يعد مشروعاً مبتكراً أطلقته لربط جميع أعضاء الاتصال والتواصل لا إبداعات مداخن المبدعة الصناعية الرئيسة في إمارة أبوظبي إلكترونياً مع قاعدة الهيئة حكام الاصوات، كما يتيح المشروع جمع بيانات الرصد آنياً، ولا إلى مرئيةها بربط 500 مدخنة بالنظام، وربط 35 مدخنة إلكترونياً بالنظام، وخضوع ثلاثة مرافق بإدخالات إلكترونياً باختبار تحديد الهوية، حيث البيانات الضخمة الآنية كل 30 دقيقة، و50 منشأة تمت بنجاحها.
الروائح المزعجة
وطالبت الهيئة بتخصيصها المشروع الأول من بينهم (شبكة مراقبة الروائح المزعجة في إمارة أبوظبي)، في إطار جهودها الفعالة لتوفير البيئة الجيدة للوسادة العامة، حيث يتيح مشروع الرصد بشكل دوري بشكل منتظم، وتتبع الروائح المزعجة المنبعثة من نشاطات أخرى. وتم تركيب الدفعة الأولى من أجهزة قارئ الروائح المزعجة و 10 أجهزة، سبعة في أبوظبي وثلاثة في العين، كما تم اعتماد محطتين متحركتين الروائح المزعجة.
ويشمل المشروع مجموعة متنوعة من التجارب التي ستركز على جميع المصادر المحتملة للروائح المزعجة في إمارة أبوظبي، لتشمل عدم تأثيرها في بيئة البيئة المحيطة بها، كما ستكون الشبكة أداة استشعار مبكرة والاستجابة السريعة لتناغم الروائح التي تشغل الإزعاج لمسح الإمارة، والتركيز على التحكم الأكثر أهمية وسادة الهواء التي تمتص الروائح بشكل متزايد، وذلك من خلال تعزيز المعرفة بمستويات مختلفة هذه الأيام، حيث أن السفن السياحية برصد 12 عنصراً، بما في ذلك ثاني أكسيد الكبريت، وكبريتيد الهيدروجين، وأونيا، ومركبات العضوية المتطايرة، والفورمالديهايد، والكلور، ومركابتان ميثيل، بالإضافة إلى ثاني أكسيد النيكل.
برج التطهير
وذكرت الهيئة أن برج تنقية الهواء الذي أنشأه في جزيرة الحديريات يعد الأول من نوعه في المنطقة، ويهدف إلى تحسين جودة الهواء في الإمارة، حيث يصل ارتفاعه إلى سبعة أمتار ومصنوع من الانتظار، ولماذا يتجه فيريد فيريندز إلى تنقية الهواء، ويستهلك 1170 وات فقط من الكهرباء، ونظافة 30 ألف متر من الهواء في الساعة، لإصدار غطاء غبار خاليًا من الأماكن العامة، ما يشجع الجمهور على حجب الضوضاء النقية، وتشديدها على تركيب عدسة غبار في إطار جهودها لتحسين جودة الهواء في أبوظبي، باستخدام أنظمة متقدمة تتناسب مع الهواء، ما يسهم في توفير حياة أفضل للمقيمين في أبوظبي.
50 جهازاً لرصد الروائح المزعجة
بما في ذلك البيئة في أبوظبي، انها تولي اهتماماً خاصاً بدراسة التأثير البيئي للتباينات المختلفة للروائح المزعجة في المناطق السكنية، حيث سيتم نشر 50 جهاز استشعار لرصد هذه الروائح في إمارة أبوظبي خلال العام، ما سيعطياً مؤشراً دقيقاً عن الوضع الحالي لمستواها في الإمارة ، بما في ذلك رصدها بتركيب أجهزة استشعار عن بعد في منطقة المفرق الصناعية، كما تم تركيب عدة أجهزة في مدينة محمد بن زايد للوحدات السكنية لرصد تركيزات الغازات المنبعثة من المناطق الصناعية القريبة من المدينة، والتي يوجد فيها السكان القاطنين فيها.
وذكرت أنها شاركت عبر إجراء التحاليل الفنية من التنبؤ بالأماكن المتأثرة بهذه الروائح المزعجة ودرجة هذا التأثر، من خلال استخدام برنامج معترف به أوديا للنمذجة والتنبؤ المستقبلي لتشتيت الهواء، وسيتم تطوير ابتكارية مبتكرة الروائح المزعجة في الإمارة، إضافة إلى إنشاء مختبر فريد من نوعه ومعتمد حيث سيتم استخدام نتائج الحساسات الراديوية في إمارة أبوظبي لتحديد أماكن نشر أجهزة الرصد للرصد المستقبلي.
. 34 محطة لمراقبة جودة الهواء ومراقبة الروائح المزعجة في الإمارة.
«بيئة أبوظبي»:
. نرصد حالة الطوارئ الطبية ببوظبي من خلال شبكة كاملة من محطات الرصد والمراقبة.
تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.